من هو فتى أحلام شيرين؟



بعد الزواج مرّتين ومن ثمّ الإنفصال، باتت تجربة شيرين مع الحب أنضج وأمتن، فقد تغيّرت إختياراتها وباتت أذكى في التعامل مع الحب والحبيب.

ولكن هذا لم يمنعها من إختيار فتى أحلامها ولو كان في الماضين وصرّحت أنّ عمر الشريف في شبابه كان ولا يزال فتى أحلامها بالإضافة إلى أحمد رمزي.

ورغم إجماع الكثيرات على أنّ رشدي أباظة كان الأجمل في تلك الحقبة، إلّا أنّ شيرين ترى بأنّ رمزي والشريف لهما كاريزما خاصة، إضافة إلى الرصانة، القوام الممشوق واللوك المميّز.



شيرين تعترف: "لو وُلِدتُ في ذلك العصر... لنافست شادية"

رغم تعلّقها بحاضرها، وإصرارها على متابعة عملها بجهدٍ وإعتبارها الغناء من أكثر الأمور التي تعشقها في هذا الزمن، إلّا أنّه لدى شيرين حنين إلى زمن الحقبة الذهبية للفن.

وتقول شيرين للمرة الأولى أنّها لو وُلِدَت في ذلك العصر، لنافست شادية وفايزة أحمد، وظهرت كما اليوم، موهبة مميّزة على الساحة الفنية.

تعتبر أنّ الصوت هبة من الله، وشيء أساسي في الفن، ولو خاضت المجال في الحقبات الماضية حيثما لكلّ فنان مكانته المحترمة، لإحتفظت لنفسها بمكانة أيضاً وحظيت بحماهيرية واسعة

0 comments: